الشارع الجنوبي – خاص
في لحظة صمت مأساوية، تعرض العميد أمجد خالد القحطاني، الذي كان يتولى منصب قيادة لواء النقل العام حماية رئاسية، لهجوم مسلح غادر خلال زيارته للقيادة السياسية والميدانية في محافظة مأرب.
تعرض موكبه لانفجار عبوة ناسفة، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة وفقدان اثنين من رفاقه. لكن في وجه هذا الصعاب، يظل العميد أمجد خالد القحطاني رمزًا للشجاعة والإرادة الصلبة.تم نقله على الفور إلى المستشفى، حيث يخضع لعمليات جراحية وعلاج مكثف، ومع كل دقة من الساعة، يثبت العميد أن الأمل والإصرار لا يمكن أن يُهزما.في هذه اللحظات الحرجة، تتجدد الدعوات للتضامن والدعم للعميد وكل المصابين، وتقف الشعب والحكومة كلها صفًا واحدًا خلفهم.نؤمن بقوة الإرادة والتضحية، ونعد بأن نستمر في السعي نحو السلام والاستقرار، فلنكن جميعًا رمزًا للصمود والتلاحم في وجه التحديات التي تعصف بمجتمعنا
